منتديات سفينة الثقافة العامة
أهلاً وسهلاً بك في منتديات سفينة الثقافة...يسعدنا ان تنضم الى اسرتنا..
منتديات سفينة الثقافة العامة
أهلاً وسهلاً بك في منتديات سفينة الثقافة...يسعدنا ان تنضم الى اسرتنا..
منتديات سفينة الثقافة العامة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات سفينة الثقافة العامة

معآآ لـمنتدى أفضل ..
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
أهلا وسهلا بكم في منتديات.. العنكي.. الثقافيه.. نرحب بالاعضاء جميعآآ منتظرين المشاركات.. وابداء الآراء في الثيم الجديد.. دمتم بكل خير.. ادارة المنتدى..

 

 الكاتب صالح الطريقي يشن هجوما على الكاتبين علي الموسى وتركي الدخيل ويصفهما بـ«الانتهازيين، الساعيين إلى الصيت الحسن وكتاباتهما بـالانتهازية (القبيحة)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أبو مهدي
°ˆ*¤§(عنكي مدير المنتدى)§¤*ˆ°
°ˆ*¤§(عنكي مدير المنتدى)§¤*ˆ°
أبو مهدي


الأوسمه : الكاتب صالح الطريقي يشن هجوما على الكاتبين علي الموسى وتركي الدخيل ويصفهما بـ«الانتهازيين، الساعيين إلى الصيت الحسن وكتاباتهما بـالانتهازية (القبيحة)  Ss6
ذكر
عدد الرسائل : 11986
العمل/الترفيه : Budget Specialist
المزاج : Always Great
نقاط : 28110
تاريخ التسجيل : 26/11/2008

الكاتب صالح الطريقي يشن هجوما على الكاتبين علي الموسى وتركي الدخيل ويصفهما بـ«الانتهازيين، الساعيين إلى الصيت الحسن وكتاباتهما بـالانتهازية (القبيحة)  Empty
مُساهمةموضوع: الكاتب صالح الطريقي يشن هجوما على الكاتبين علي الموسى وتركي الدخيل ويصفهما بـ«الانتهازيين، الساعيين إلى الصيت الحسن وكتاباتهما بـالانتهازية (القبيحة)    الكاتب صالح الطريقي يشن هجوما على الكاتبين علي الموسى وتركي الدخيل ويصفهما بـ«الانتهازيين، الساعيين إلى الصيت الحسن وكتاباتهما بـالانتهازية (القبيحة)  Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 30, 2010 3:45 pm

الكاتب صالح الطريقي يشن هجوما على الكاتبين علي الموسى وتركي الدخيل ويصفهما بـ«الانتهازيين، الساعيين إلى الصيت الحسن وكتاباتهما بـالانتهازية (القبيحة)



الكاتب صالح الطريقي يشن هجوما على الكاتبين علي الموسى وتركي الدخيل ويصفهما بـ«الانتهازيين، الساعيين إلى الصيت الحسن وكتاباتهما بـالانتهازية (القبيحة)  26340


شن الكاتب السعودي صالح الطريقي هجوماً لاذعاً وعنيفاعلى الكاتبين الدكتور علي سعد الموسى والكاتب تركي الدخيل ووصفهما قبـ«الانتهازيين، الساعيين إلى الصيت الحسن والشخصيات التي لا غبار عليها»، تعقيباً على اعتذارهما عن تعذيب الخادمة الإندونيسية سومياتي. واختتم مقاله بوصف كتاباتهما بالانتهازية القبيحة، مضيفاً إن أجمل ما في الانتهازية (القبيحة)، أنها ورغم ذكاء الانتهازي إلا أنها تكشف تناقضاته سريعا، وتعريه تماما، وكأنها تقول لهم: «مهما كان عدد الآيات المقدسة التي تتلوها، والتي تعظ بها، ما قيمتها إن كنت أنت لا تعمل بها؟».



مقال الطريقي:


الإندونيسية وانتهازية الموسى والدخيل
الكاتب صالح الطريقي يشن هجوما على الكاتبين علي الموسى وتركي الدخيل ويصفهما بـ«الانتهازيين، الساعيين إلى الصيت الحسن وكتاباتهما بـالانتهازية (القبيحة)  4ceedd9df3b15
صالح إبراهيم الطريقي


ما حدث لمدبرة البيت الإندونيسية (سوماياتي) على يد امرأة سعودية في المدينة المنورة، يندرج تحت مسمى وقوع إنسان بيد شخصية مريضة نفسيا تتلذذ بتعذيب الآخرين، وهذا ما يسمى في علم النفس (الشخصية السادية).

يندرج أيضا ــ أي ما حدث لمدبرة البيت المسكينة ــ تحت ما يسمى بالحالات النادرة والموجودة في كل مجتمع في العالم، فهناك في كل مجتمع شخصية سادية تتمتع بتعذيب الآخر، وفي النهاية تتم إحالة تلك الشخصية للسجن في مستشفى الأمراض العقلية لعزلها عن المجتمع بصفتها شخصية مجرمة ومريضة في آن واحد.

من هذا المنظور يمكن القول: إن النادر لا يقاس عليه، لكن لدينا هنا كتاب مقالات يمكن تسميتهم بالانتهازيين، الذين يستغلون ما هو نادر ليضعوا أنفسهم على مقصلة الصيت الحسن، وأنهم شخصيات رائعة لا غبار عليها، كما فعل كاتبا جريدة الوطن علي الموسى وتركي الدخيل.
فالموسى أرسل خطابين في مقاله؛ واحد يعتذر من الخادمة التي أكد أنها أخته الشقيقة، والآخر للشعب الإندونيسي يعتذر عما بدر من امرأة المدينة المنورة، ويؤكد أن الإنسان هو الإنسان في أي مكان.

هو أيضا ــ أي الموسى ــ كتب ذات مرة مقالا يقول فيه: «أنا أول عنصري في مسألة الزواج والنسب مثالا، وسأعترف أنني أورث هذا وصية لأبنائي ودستور حياة»، فكيف يمكن له أن يعلم المجتمع عدم العنصرية وهو يورثها لأبنائه؟
ولماذا لم يعتذر للسعوديين الذين لا ينتمون لنسبه، من باب الضمير الإنساني الذي يتحدث عنه مع الشعب الإندونيسي؟.
في الطرف الآخر كتب تركي الدخيل يدفعنا للتخيل، إذ يقول: «تخيلوا أن النساء الخادمات هن بناتكم، هل سترضون بأن يعاملن كما تعاملون خادمتكم الآن؟».

هو أيضا ــ أي الدخيل ــ من شارك بفيلم (أوباما أطلق حميدان) وطالب رئيس أمريكا بفك حميدان، ولم يسأل حميدان: «لماذا لم تعط الخادمة إجازة أسبوعية، وتسحب جواز سفرها؟».

إن أجمل ما في الانتهازية (القبيحة)، أنها ورغم ذكاء الانتهازي إلا أنها تكشف تناقضاته سريعا، وتعريه تماما، وكأنها تقول لهم: «مهما كان عدد الآيات المقدسة التي تتلوها، والتي تعظ بها، ما قيمتها إن كنت أنت لا تعمل بها؟».


هل نحن مجتمع عنصري؟ /علي سعد الموسى

الكاتب صالح الطريقي يشن هجوما على الكاتبين علي الموسى وتركي الدخيل ويصفهما بـ«الانتهازيين، الساعيين إلى الصيت الحسن وكتاباتهما بـالانتهازية (القبيحة)  4ceeda323c7e5


يحتدم الجدل الإعلامي حول حلقة تلفزيونية من مسلسل – طاش – قيل إنها تسيء لمشجعي واحد من أكبر الأندية السعودية، وقيل إنها أيضاً تفوح بشيء من العنصرية والعصبية، رغم أن الحلقة بحسب شركة الإنتاج، تنفي الإساءة في المجمل، وإنما تتحدث عن قصة مجتمعنا في القبول بالتباينات والأعراق والألوان، وهي تستلهم قصة باراك أوباما بالمقاربة مع مجتمعه، وفي العمل التلفزيوني، يبدو الخيط رفيعاً في الفارق ما بين النقد الاجتماعي وبين التجريح، وأحياناً يلتبس مكان هذا الخيط الرفيع في بعض المجتمعات الجديدة على مساحة النقد والتشريح. ورغم أن شخوص هذا العمل التلفزيوني الشهير قد وزعت مساحة نقدها على كل الخريطة الوطنية وتناولت لغة الحجازي ولهجة العسيري ومنهج حياة القصيمي وبساطة روح السعودي الشمالي، إلا أن كل فريق من هؤلاء قد نظر إلى تشريحه ونقده بانفراد وكأنه وحده المستهدف.
والسؤال الذي يطرح كلماته: هل نحن مجتمع عنصري. رغم أننا نعتنق أعظم دين لتحرير الإنسان حين جعل التقوى، والتقوى وحدها، مقياساً للكرامة الإنسانية؟
والجواب الصريح الذي لا يستطيع أحد أن يزايد عليه هو الإيجاب الصريح.
نحن ضحايا لإرث طويل من إرهاصات الهرمية الاجتماعية ووطأة القبيلة.
أنا أول عنصري في مسألة الزواج والنسب، مثالاً، وسأعترف أنني أورث هذا وصية لأبنائي ودستور حياة.
خريطة الأحياء في كل مدننا يجمعها ذلك الخيط الرفيع من العنصرية التي لا تحبذ دخول وافد غريب إلى تركيبتها، رغم الشوارد. حتى الوظيفة لدينا لا تختلف عن عصبية القبيلة، وأنا هنا لا أستثني ذلك المكان أو تلك الدائرة الحكومية أو ذلك القطاع.
خريطة الأسماء في جامعة مثل جامعة الملك عبدالعزيز تنبئ تماماً أن الدماء تأتي قبل الجدارة وقائمة أسماء القضاة في المجمل تعطي ذات الدلالة.
والخلاصة، أننا إن لم نسمح لأنفسنا بأن نكون تحت مسطرة النقد والتشريح الاجتماعي، فإننا إنما نغمض أعيننا عن الجرح الاجتماعي العميق. الارتهان للعادات والتقاليد هو الذي يدفعنا للحساسية الزائدة حتى تجاه كل ما نؤمن بأنه خطأ اجتماعي ونقول به كأفراد، ولكننا لم نقل به كمنظومة اجتماعية.


الخادمات... المعذبات!/تركي الدخيل

الكاتب صالح الطريقي يشن هجوما على الكاتبين علي الموسى وتركي الدخيل ويصفهما بـ«الانتهازيين، الساعيين إلى الصيت الحسن وكتاباتهما بـالانتهازية (القبيحة)  4ceedaf80c810


من العادات التي لا غنى عنها لدى الخليجيين بعامةٍ استقدام خادمة دائمة في المنزل؛ تكون هي الطابخة والراعية والحاضنة تقضي كل يومها في ملاحقة الأطفال، وفي الاطمئنان على البيت، وإذا كان الأوائل يقولون: "بيت ما فيه بقرة ... ما فيه ثمرة" فإن حال الخليجيين يقول: "بيت لا خادمة فيه ... لا ثمرة فيه". المشكلة الكبرى أن الأغلبية الساحقة من السعوديين لا يعطون الخادمة حقها، وبخاصةٍ حقّ الإجازة الأسبوعية، بل ويسحبون جواز سفرها، ومع كل تلك الاحتياطات تعتبر السعودية من الدول التي تنتشر فيها ظاهرة هروب الخادمات!
السعوديون مؤخراً عبّروا عن "شرهتهم" على الفلبين التي وضعت شروطاً صارمة لاستقدام أي خادمةٍ من هناك، بل ونصّت بعض الشروط على نوعية الوجبات التي ستأكلها الخادمة! وأظن أن من حقّ الفلبين أن تشترط ما تريد، وفي نهاية المطاف هناك عرض وطلب ومن أراد هذه الجنسية أو تلك فليحترم الشروط.
تخيلوا أن النساء الخادمات هنّ بناتكم، هل سترضون بأن يعاملن كما تعاملون خادمتكم الآن؟!
لا أظنّ أن التعامل الذي يمارس مع الخادمات يمتّ إلى الإنسانية بصلة. لهذا اذكّر بقصة الخادمة الإندونيسية التي تم تعذيبها قبل أيام من قبل عائلة سعودية وصارت قصة الصحف ووكالات الأنباء في أنحاء العالم.

نقلت BBC أن: "الخادمة سومياتي صالان وعمرها 23 عاما، في حالة مستقرة في مستشفى في المدينة المنورة بعد أن ذاقت مرارة التعذيب، الأطباء القائمون على علاجها أكدوا أن الخادمة وصلت المستشفى وبها إصابات قطعية في الوجه وآثار حروق. وصرح مسؤول بالسفارة الإندونيسية بأن الشرطة السعودية ترجح تعرض سومياتي لتعذيب شديد".

قال أبو عبدالله غفر الله له: بالتأكيد أن هذه الحادثة لا تعبر عن أسلوب تعامل مجتمع بأكمله مع الخادمات، لكنه في ذات الوقت يدقّ ناقوس الخطر إلى كارثة التعامل بالحديد والنار مع الخدم، لا نريد كشعب سعودي أن يذاع عنا في كل وكالات الإعلام ما يسيء، يكفي أن تهمة الإرهاب تطاردنا في كل مكان.

إذا كان العالم قد شاهد مرارة التعذيب فهو لم يتمكن من مشاهدة الجانب المضيء لتعامل بعض السعوديين مع الخادمات، أرى بعض الآباء يشتري للخادمة ما يشتري لبناته من حلويات وآيس كريم؛ بل ويدخلها في جوّ حميمي أسريّ، هذا التعامل غفل عنه الإعلام لأنه ليس موضوعاً إعلامياً. أتمنى أن تكون هذه الحادثة استثنائية عابرة، وألا تشكل في قادم الأيام ظاهرة اجتماعية شاملة في المجتمع!

رسالتان إلى سرير الشقيقة الإندونيسية/ علي سعد الموسى

الكاتب صالح الطريقي يشن هجوما على الكاتبين علي الموسى وتركي الدخيل ويصفهما بـ«الانتهازيين، الساعيين إلى الصيت الحسن وكتاباتهما بـالانتهازية (القبيحة)  4ceedcd311031


مأساة الأخت الشقيقة الإندونيسية في المدينة المنورة وهي تتعرض للتعذيب على أيدي مكفوليها أو غيرهم تستحق رسالتين. الأولى للشعب الإندونيسي بقيادته وشعبه وأقنيته الدبلوماسية لدينا وجاليته العزيزة في ضيافة المملكة. الثانية، لنا أهل البيت، لأن الرائحة تعدت حدود المعقول. وللإخوة الكرام في البلد الصديق نود التذكير أولاً بأن القصة الفردية لمجرم لا تستحق أن يحكم عليها بأنه سلوك شعب. وحينما نطلب الهدوء حتى نواجه الجريمة بما تستحق من ردع، فإننا لن نخجل أبداً بأن نقرن الأسف والأسى بالاعتذار. وحينما نعتذر عن هذا الفعل اللاإنساني، فإننا نؤكد أننا أول من يستنكره ويشجبه. ونحن مع الشعب الإندونيسي في صف واحد نرفض وندين هذا الفعل، ونتحد معاً للمطالبة بأن تأخذ العدالة الكاملة طريقها من أجل شرع الله المطهر ومن أجل الكرامة الإنسانية.
أما رسالتي لأهل البيت من الداخل فسأكتبها بالصراحة التي تستحقها كرامة إنسان وصلت به الجريمة إلى فروة رأس مسلوخة وتعذيب بالحرق. يجب أن نخجل تماماً من أنفسنا وأن نعتبرها شريكة في المسؤولية. هذه القصص المتواترة تبرهن على مسافة هائلة ما بين حياة أو موت الضمير الإنساني. نحن بكل صراحة بحاجة إلى أن نعيد حساباتنا في تقييم سلوكنا – الفوقي – حين نتعامل مع الآخرين. نحن ضحايا تربية اجتماعية لا تنظر لمعظم الشعوب من حولها إلا على أنها كوادر استعباد وخدمة.

وعوداً إلى رسالتي الأولى للإخوة في إندونيسيا الرسمية والإعلامية: من الخطأ أن يبقى النظر رهيناً للنقطة السوداء في القماش الأبيض. نحن حتى اللحظة قد استقبلنا منكم ما لا يقل عن عشرين مليون شقيق في الدين وفي الكرامة الإنسانية. وسواد هذه الملايين الطاغي ربما ابتدأ مستقبل حياته ورفاهيته في هذا البلد، وهذه ليست منة، بقدر ما هي ديدن تبادل المنافع بين الشعوب.

قصة شاردة لن تلغي ملايين القصص المضيئة. وبقدر رفضنا حكومة وشعباً لهذه الجريمة بقدر ما نلفت النظر إلى أنه في المقابل لن تظنوا أن عشرين مليوناً على الزمن الطويل لم تفلت من – أحدهم – شذرات من جريمة بحق عائلة أو طفل، أو بحق مجتمع ونظام. لدينا في الأرشيفين الأمني والاجتماعي عشرات القصص ولكنها لن تلغي – بياض – بقية الملايين الشرفاء من أبناء شعبكم الكريم الذين جاؤوا إلينا ثم غادروا بكل محبة. نحن نرفض مثل هذه الجريمة ذات رفضنا وأكثر للجريمة المقابلة.












الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الكاتب صالح الطريقي يشن هجوما على الكاتبين علي الموسى وتركي الدخيل ويصفهما بـ«الانتهازيين، الساعيين إلى الصيت الحسن وكتاباتهما بـالانتهازية (القبيحة)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سفينة الثقافة العامة :: .•:*¨`*:•. ][العنكي الـمنـتـديـات الـعـامـة][.•:*¨`*:•. :: ملتقى اخر الأخبار والاحــــداث-
انتقل الى: