أبو مهدي °ˆ*¤§(عنكي مدير المنتدى)§¤*ˆ°
الأوسمه : عدد الرسائل : 11986 العمل/الترفيه : Budget Specialist المزاج : Always Great نقاط : 28110 تاريخ التسجيل : 26/11/2008
| موضوع: مسؤول أمريكي : الاشتباه بإعداد إبراهيم عسيري الطردين المفخخين الإثنين نوفمبر 01, 2010 5:05 pm | |
| "خبير متفجرات" وشقيق منفذ محاولة الاعتداء الفاشلة على الأمير محمدمسؤول أمريكي : الاشتباه بإعداد إبراهيم عسيري الطردين المفخخينأعلن مسؤول أمني أمريكي، اليوم، أن السعودي إبراهيم حسن العسيري، 28 عاماً، هو المسؤول الأساسي عن إعداد القنبلتين اللتين عثر عليهما في دبي وبريطانيا، والعسيري المدرج على رأس لائحة المطلوبين في السعودية، هو شقيق الانتحاري عبدالله حسن عسيري، 23 عاماً، الذي ارتكب محاولة الاعتداء الآثمة على مساعد وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، العام الماضي. وقالت صحيفة "صنداي تلجراف" أمس الأحد: إن إبراهيم حسن العسيري، إرهابي متطرف، نزعت الرحمة من قلبه، وأنه الأكثر تعصباً بين زملائه. وإبراهيم العسيري موجود على قائمة 85 مطلوباً للسلطات السعودية، وكان قد أمضى فترة بالسجن في المملكة، قبل أن يفر إلى اليمن منذ عامين، ليصبح أحد كبار أعضاء تنظيم "القاعدة في جزيرة العرب" باليمن، ويعتقد أن إبراهيم لعب دوراً كبيراً في التأثير على أخيه عبدالله، حتى أقنعه بتبني الأفكار الضالة، التي أودت بحياته في النهاية. وتضيف الصحيفة: يعتقد أن إبراهيم هو خبير المفرقعات، الذي استخدم مهارته في صنع القنبلة التي حملها أخوه الأصغر عبدالله حسن عسيري، في محاولته الفاشلة لاغتيال الأمير محمد بن نايف، وأسفرت عن مصرع أخيه عبدالله، كما أن هناك شكوكاً قوية بأنه أعد الحزام الناسف الذي استخدم في محاولة اغتيال الأمير محمد، ومحاولة النيجيري عمر فاورق تفجير طائرة أمريكية أثناء طيرانها داخل الولايات المتحدة خلال أعياد الميلاد من العام الماضي. وتعتقد المخابرات الأمريكية أن إبراهيم العسيري على اتصال منتظم برجل القاعدة اليمني المتشدد، الأمريكي المولد أنور العولقي، الذي يطلق عليه "مجاهد اليوتيوب" حيث دأب على بث خطبه على هذا الموقع، حتى تم إيقافها. وبشأن التحرك الأمريكي، نقلت "صنداي تلجراف" عن أحد ضباط المخابرات الأمريكية قوله: "هناك جدل الآن بشأن ضغوط يمكن أن تمارس على اليمن، من أجل السماح لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية، بشن هجمات بطائرات دون طيار على معاقل التنظيم باليمن". وتضيف الصحيفة: لكن هذا الوضع يحمل مخاطر أشبه بالتي في باكستان، في حال سقوط ضحايا مدنيين. | |
|