منتديات سفينة الثقافة العامة
أهلاً وسهلاً بك في منتديات سفينة الثقافة...يسعدنا ان تنضم الى اسرتنا..
منتديات سفينة الثقافة العامة
أهلاً وسهلاً بك في منتديات سفينة الثقافة...يسعدنا ان تنضم الى اسرتنا..
منتديات سفينة الثقافة العامة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات سفينة الثقافة العامة

معآآ لـمنتدى أفضل ..
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
أهلا وسهلا بكم في منتديات.. العنكي.. الثقافيه.. نرحب بالاعضاء جميعآآ منتظرين المشاركات.. وابداء الآراء في الثيم الجديد.. دمتم بكل خير.. ادارة المنتدى..

 

 «شيوخ الليبرالية» يجتمعون مع سلمان العودة تحت سقف القواسم المشتركة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أبو مهدي
°ˆ*¤§(عنكي مدير المنتدى)§¤*ˆ°
°ˆ*¤§(عنكي مدير المنتدى)§¤*ˆ°
أبو مهدي


الأوسمه : «شيوخ الليبرالية» يجتمعون مع سلمان العودة تحت سقف القواسم المشتركة Ss6
ذكر
عدد الرسائل : 11986
العمل/الترفيه : Budget Specialist
المزاج : Always Great
نقاط : 28110
تاريخ التسجيل : 26/11/2008

«شيوخ الليبرالية» يجتمعون مع سلمان العودة تحت سقف القواسم المشتركة Empty
مُساهمةموضوع: «شيوخ الليبرالية» يجتمعون مع سلمان العودة تحت سقف القواسم المشتركة   «شيوخ الليبرالية» يجتمعون مع سلمان العودة تحت سقف القواسم المشتركة Icon_minitimeالخميس سبتمبر 30, 2010 6:57 pm

على هامش تسجيل برنامج "البيان التالي" وفي منزل عبد العزيز القاسم
«شيوخ الليبرالية» يجتمعون مع سلمان العودة تحت سقف القواسم المشتركة







«شيوخ الليبرالية» يجتمعون مع سلمان العودة تحت سقف القواسم المشتركة 250x220_2838_sNewsImage
«شيوخ الليبرالية» يجتمعون مع سلمان العودة تحت سقف القواسم المشتركة QOR82967العودة مع جانب من الحضور



« الرجل الذي يتبعه الجدل أينما حل» هكذا يمكن وصف سلمان العودة الذي يحوز على القاب عديدة تبدأ من الشيخ ولا تنتهي بدكتور؛ والذي حل ضيفاً على برنامج «البيان التالي» الذي يعده ويقدمه الكاتب والإعلامي لاحقاً عبد العزيز قاسم في قناة الدليل الفضائية،[ بث الجمعة الماضية الساعة 2.05].

وقد اختط القاسم في برنامجه نهجاً في استضافة ضيوف برنامجه في بيته قبل موعد تسجيل الحلقة؛ التي جاءت تحت عنوان عريض « التغيير: ترف ومثالية أم ضرورة ؟» وبمشاركة بمشاركة: عبدالله الغذامي، وليد الهويرني، ماجد البلوشي. لتناقش مشروع التغيير الذي طرحه سلمان العودة في رمضان الفائت، وتضمنت تساؤلات جوهرية عن مسألة التغيير في المجتمعات، وعن آلياته؛ هل يتم فرضه عن طريق قوة السلطة والأمر الواقع أم بواسطة النخب الفكرية والإعلام؟ وما هو الجانب الأكثر إلحاحا في التغيير، الفكر الديني أم السلوك والثقافة المدنية أم التقاليد الاجتماعية؟ ومن يقود التغيير في المجتمع الآن، هل هي النخب الدينية أم الليبرالية؟.

البرنامج في تساؤلاته يذهب إلى العمق ويغوص في مسائل شائكة لا يتفق الجميع بشأنها. ويستضيف شخصية إشكالية؛ ولن نناقش البرنامج هنا، لكن ما توقفنا عنده هو هذا الحشد الليبرالي في الدعوة التي وجهها القاسم للحضور إلى بيته على شرف العودة [جمال خاشجقجي، قينان الغامدي، محمد سعيد الطيب، ...،]

نهم صقور الليبرالية إذا استخدمنا التعبيرات الشائعة لدى مناهضيهم. بل إن فيهم اثنين من رؤساء تحرير سابقين «للوطن» التي يتجنبها المتشددون مسافة ميل..
القاسم: خمنت أن العودة ضجر من مساءلة الإسلاميين والسلفيين حيال منهجه وانفتاحه.
العودة: المتشددون الذين يشنون هجمات لاذعة ضد التنويريين هاجموني أنا.
طيب: سلمان طبعة جديدة منقحة ومزيدة وتكاد تكون هي الأفضل والأحسن.
خاشقجي: أصوات متطرفة يميناً او يساراً هؤلاء هم الذين يثيرون الضجيج.

أما لماذا غاب (الشرعيون) عن دعوة الشيخ «كنت في حيرة من أمري، بين أن أدعوا للشيخ شرعيين، وهو ما فعلته سابقاً مع المفكر المعروف محمد الأحمري، وبين أن أحضر له مجموعة مثقفين من اتجاهات شتى؛ واخترت الثاني لأمرين:

الأول أن الشيخ العودة ممن نفاخر به ونعتد في الصف الإسلامي، وهو صاحب حجة وملكة لغوية عالية وإقناع للمخالف، ويستطيع الرد على كثير من الشبه الفكرية التي تطرح، ويقدم الرأي الإسلامي، حيال مشكلات عدة وتأزمات فكرية يراها أولئك المغايرين للإسلاميين.

والثاني: أن فكرة مشروعي الإعلامي تقوم على جمع الكلمة والشمل بين أطياف المجتمع، والانضواء تحت راية هذا الوطن الذي يسع الجميع، فلنبق مختلفين ولكن ليحترم كل منا الآخر في رأيه وفكره، مع المحافظة الكاملة على ثوابتنا الدينية بالدرجة الأولي، وما عداها يتسع له الخلاف» هذا ما يقوله صاحب الدعوة عبد العزيز قاسم.

ويرى أن العودة «خير من يقدم الرؤية الإسلامية الوسطية بأداء عال» ويضيف أنه خمن أن العودة «ضجر من مساءلة الإسلاميين والسلفيين بالخصوص حيال منهجه وانفتاحه، فأحببت تجاوز هذا الموضوع إلى خطوة أهمّ برأيي، له ولنا» باستضافة مثقفين من مشارب مختلفة.

وتحمل وجهة نظر القاسم شرعيتها في باطنها إذ مادام الأمر حوار فليكن بين وجهات نظر متباعدة أو مختلفة أو حتى متناقضة فعند استضافة خاشجقي دعا القاسم له «الشيوخ» ليحاوروه وهو ماجعله يحتج في المجلس وفقاً لما يرويه القاسم «الطريف أن جمال خاشقجي احتج في وسط الأمسية وقال: تحشد لي وهابية مجموعتك الصقور، وتجلب للشيخ سلمان المعتدلين، من المفترض هم من يأتي اليوم كي أستمع للشيخ سلمان يحاورهم.»

وهل تحمل فكرة اللقاء هذا نوعاً من المواجهة بين «الشيوخ» و«الليبراليين» يرى القاسم أن « الأمسية لم تكن مواجهة بين شرعيين وليبراليين بقدر ما هي أمسية بين أخوة ومثقفين بينهم كثير من الود والتقدير برغم الاختلاف في الرأي والتوجه».

وهو ما أكده جمال خاشقجي للوئام بقوله « لم يكن اجتماعاً لسلمان العودة مع الليبراليين وانما كان اجتماع سعوديين متحابين.. ولم نشعر للحظة بأن الاجتماع ملون أو مصنف وإنما مثل أي مجلس لمواطنين سعوديين أو مثقفين سعوديين».

وعند سؤالنا للخاشجقي عن اللغة «الناعمة» واللينة التي يستخدمها الليبراليين في حوارهم مع العودة قال «الدول تقوم بتيار وطني عريض من جميع الألوان والأطياف ذو قواسم مشتركة، فمجلس الشورى –مثالا- قوامه هذه القوى العريضة نجد فيه خريج جامعة سعودية وخريج جامعة اجنبية... كلاهما يجلس على طاولة واحدة» ومن هنا فإنه « لافرق بين سلمان العودة ومحمد سعيد طيب وسعد الغامدي، لكل واحد رؤيته ونظرته، لكنهم كلهم في ذلك النهر الوطني الكبير» أما التطرف فيرى الخاشقجي أنه دائما هناك على هامش التيار الوطني العريض «أشخاص لهم أصوات شاذة أو متطرفة يميناً او يساراً هؤلاء هم الذين يثيرون الضجيج وهذا الصخب». وتأكيدا على ذلك فإن الشيخ العودة نفسه قال لنا عند الحديث عن التشدد- والكلام لخاشقجي- « إن بعض المتشددين الذين يشنون هجمات لاذعة ضد التنويريين هاجموني أنا، فالتطرف لسانه واحد»

وعن العودة نفسه يقول الخاشقجي انه التقاه في عام 1990 م وبقيت علاقتهم مستمرة منذ ذلك الحين ويرى أن «سلمان مستعد أن يأخذ ويعطي وليس فيه الجمود الذي يرفض مايأتيه من عالم التحول ، فهو يعمل وزنا لما يقرأ ثم يوازنها مع ثوابته ثم يعيد طرح الشئ من جديد» وحين سألناه عن عنوانا لصورة ذلك اللقاء قال« جمال وسلمان بدون تصنيفات» ولايرى الخاشقجي في هذا اللقاء «فتحا» بل استمرارا للقاءات بين المثقفين بمختلف مشاربهم.

ولا يختلف محمد سعيد طيب برؤيته عن هذا اللقاء عن الآخرين؛ فحين سألناه عن هذا اللقاء عنونه بـ «قواسم مشتركة» وأضاف « وجدنا عند الشيخ سلمان ثقافة التسامح التي نفتقدها عند الكثيرين ووجدنا عنده أفق أرحب وأوسع، واهتمام وعناية بالمصالح العليا للوطن والابتعاد عن أي مظهر من مظاهر الغلو» ويؤكد الطيب أن جميع من حضر اللقاء كان بينهم قواسم مشتركة حيث لم يكن هناك نقطة واحدة اختلفنا عليها معه... «فسلمان طبعة جديدة منقحة ومزيدة وتكاد تكون هي الأفضل والأحسن»

ذلك ما يعود ليؤكد عليه القاسم «الكل خرج وهو يشكر للشيخ سلمان العودة هذا الحضور والخط الفكري الوسطي والمعتدل، وتأكيدا أن الشيخ سلمان كان مقنعا بأطروحاته لهم» ويرى أن ذلك ماهو إلا دعوة لـ(الشرعيين) «من الذين لهم مؤاخذات على اطروحات الشيخ الأخيرة، أن دعوا أبامعاذ يسدّ الثغرة التي ربما لم ينجح كثير من الإسلاميين المحليين سدها، في الانفتاح مع رموز الأطياف الأخرى».

«شيوخ الليبرالية» يجتمعون مع سلمان العودة تحت سقف القواسم المشتركة Image007
محمد سعيد الطيب - سلمان العودة - جميل فارسي- قينان الغامدي
«شيوخ الليبرالية» يجتمعون مع سلمان العودة تحت سقف القواسم المشتركة Image008
طيب- العودة - فارسي- محمد صلاح الدين


«شيوخ الليبرالية» يجتمعون مع سلمان العودة تحت سقف القواسم المشتركة Image011
طيب- العودة - صلاح الدين- الغامدي
«شيوخ الليبرالية» يجتمعون مع سلمان العودة تحت سقف القواسم المشتركة Image012
خاشقجي - الغامدي
«شيوخ الليبرالية» يجتمعون مع سلمان العودة تحت سقف القواسم المشتركة Image001
الغامدي- خاشقجي - سعد عطية

«شيوخ الليبرالية» يجتمعون مع سلمان العودة تحت سقف القواسم المشتركة Image016
طاقم البرنامج مع العودة



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
«شيوخ الليبرالية» يجتمعون مع سلمان العودة تحت سقف القواسم المشتركة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سفينة الثقافة العامة :: .•:*¨`*:•. ][العنكي الـمنـتـديـات الـعـامـة][.•:*¨`*:•. :: ملتقى اخر الأخبار والاحــــداث-
انتقل الى: