موقع أمريكي: المناهج السعودية لا تزال تشجع على كراهية الغرب والعنف

موقع أمريكي: المناهج السعودية لا تزال تشجع على كراهية الغرب والعنف ضد المسيحيين واليهود

موقع أمريكي: المناهج السعودية لا تزال تشجع على كراهية الغرب والعنف 11921اوباما1

الرئيس الامريكي

زعم موقع إلكتروني أمريكي أن المناهج الدراسية السعودية "لا تزال تتسبب في تطرف الشباب، على رغم التعهد منذ 4 سنوات بإصلاحها".

وقال موقع "رايت سايد نيوز" الأمريكي في تقرير نشره الاثنين 5 يوليو 2010: "ليس معروفا ما إذا كان الرئيس الأمريكي باراك أوباما قد أثار قضية إصلاح التعليم مع العاهل السعودي الملك عبد الله، عندما التقيا سويا الأسبوع الماضي في واشنطن".

ومضى الموقع في زعمه أن "هؤلاء الذين يراقبون المناهج الدراسية السعودية يقولون إن أوباما كان يجب عليه أن يضغط على الملك عبد الله، كي يعمل بشكل أسرع في الوفاء بوعده، لتخليص المدارس من الكتب التي تعلم الأطفال السعوديين كراهية الغرب، والعنف ضد اليهود والمسيحيين".

وأشار في تقريره إلى أن "هذه المناهج لا تزال متواجدة في مدارس المملكة، وذلك بعد 4 سنوات من تعهد الحكومة السعودية للولايات المتحدة الأمريكية بأنها ستبدأ سياسة الإصلاح التعليمي، حيث كانت هذه السياسة تهدف لإزالة الفقرات التي تحث على العنف والكراهية من منهجها التعليمي"، بحسب زعم الموقع.