منتديات سفينة الثقافة العامة
أهلاً وسهلاً بك في منتديات سفينة الثقافة...يسعدنا ان تنضم الى اسرتنا..
منتديات سفينة الثقافة العامة
أهلاً وسهلاً بك في منتديات سفينة الثقافة...يسعدنا ان تنضم الى اسرتنا..
منتديات سفينة الثقافة العامة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات سفينة الثقافة العامة

معآآ لـمنتدى أفضل ..
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
أهلا وسهلا بكم في منتديات.. العنكي.. الثقافيه.. نرحب بالاعضاء جميعآآ منتظرين المشاركات.. وابداء الآراء في الثيم الجديد.. دمتم بكل خير.. ادارة المنتدى..

 

 أمين قطان: لا تكرموني بعد موتي!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أبو مهدي
°ˆ*¤§(عنكي مدير المنتدى)§¤*ˆ°
°ˆ*¤§(عنكي مدير المنتدى)§¤*ˆ°
أبو مهدي


الأوسمه : أمين قطان: لا تكرموني بعد موتي! Ss6
ذكر
عدد الرسائل : 11986
العمل/الترفيه : Budget Specialist
المزاج : Always Great
نقاط : 28110
تاريخ التسجيل : 26/11/2008

أمين قطان: لا تكرموني بعد موتي! Empty
مُساهمةموضوع: أمين قطان: لا تكرموني بعد موتي!   أمين قطان: لا تكرموني بعد موتي! Icon_minitimeالإثنين يونيو 14, 2010 3:49 pm

أمين قطان: لا تكرموني بعد موتي!


أمين قطان: لا تكرموني بعد موتي! 19893



يزخر الإعلام السعودي بمجموعة من الأسماء الكبيرة التي مازالت تشعل قناديل حضورها في مشهدنا الثقافي وتدق نواقيس ألقها وتميزها في ذاكرتنا كل وقت وحين.. فعلى الرغم من تواريها عن الأضواء وغيابها الطويل،ما زال لحديثها وذكرياتها وقع مؤثر عند الكثير من المشاهدين الذين عاصروهم في حقبة ما، و عند الطامحين من هذا الجيل الباحثين عن القيمة المكتسبة من ذلك الرعيل الأكثر علما ومعرفة وحضورا، ويأتي الإعلامي القدير أمين قطان ضمن هذه القائمة الذهبية التي عاصرت نشوء الإعلام السعودي وذروته.. فارضا نفسه كأحد أكثر مذيعي التلفزيون السعودي جماهيرية.. حيث استقبلنا في منزله الخاص وقلبنا معه دفاتر الذكريات فكانت هذه الحصيلة..

إلى أين آل بك الحال الآن.. وما حقيقة مرضك ووضعك الصحي حاليا؟

أنا موجود كما ترى بين أحبتي وتاريخي وذكرياتي أعيشها باعتزاز و فخر في كل لحظة وحين.. محفوفا برعاية الله سبحانه وتعالى وتواصل الرفاق والأصدقاء وذوي القربى والأوفياء بشكل عام، عدت مؤخرا إلى حيث مسقط صوتي إعلاميا عبر أثير الإذاعة وموجات البرنامج الثاني.. أما بشأن مرضي فهو ليس إلا كسرا مضاعفا في الفخذ أعاقني عن الحركة شهورا.. لكنني ولله الحمد كما ترى تجاوزت هذه الأزمة وها أنا أقف على قدميّ بفضل من الله جل وعلا وحالتي الصحية ممتازة جدا.

تواريت عن المشهد الإعلامي فجأة واختفيت دون سابق إنذار.. هل يفسر هذا حالة من الرفض لواقع ما.. أم أن هناك ما حيك في الخفاء وأقصاك قسرا؟


أمين قطان: لا تكرموني بعد موتي! 4c1513b8e85df


لم أتعرض للإقصاء ولم يحك ضدي شيء من هذا, وقد غادرت الإعلام بقناعتي و اختياري بعد أن بات صعبا علي الاستمرار.. إذ لم يكن من المنصف لتاريخي ومشواري الطويل أن أصبح رقما غير مؤثر في معادلات الإذاعة والتلفزيون أو حجرا في لعبة شطرنج تخضع للتغيير وتبديل المراكز.. فآثرت الابتعاد حفاظا على ما قدمت طيلة مشواري.. فقد نشأت في الإعلام وعمري لم يتجاوز الرابعة عشرة إبان من أوجد هيكلة الإذاعة والتلفزيون في المملكة العربية السعودية الراحل عباس فائق غزاوي - رحمه الله - واخترت أن أربأ بنفسي عن وضع كهذا وأن أضع نفسي في موقع لا أرتضيه لها ولا لتاريخي الطويل، فكان غيابي عن التلفزيون قرابة ثلاثة عشر عاما وتزيد عنها الإذاعة بكثير التي غادرتها في عهد بكر باخيضر.. ولم يكن بيني وبين أي أحد خلاف أو قضية.

هل يمكن أن نقول إنك غادرت الإعلام محبطا وشعرت بالخذلان ولو للحظة؟

لا يخلو الأمر من ذلك.. لكنني لا أحب أن أبدو متشائما وسوداويا، لكن لنقل إنها رغبات إدارية فضلت مجموعة عن أخرى وفق وجهات نظر شخصية وضحت بأناس على قدر كبير من المهنية من أجل آخرين، وعزت علي نفسي أن يصبح مصيرها على حسب مزاج أحدهم أيا كان.. ففضلت أن أترك قبل أن أُترك وهو منهج أؤمن به لاعتقادي بأنك عندما تغادر في زهو نجاحك أفضل بكثير من مغادرتك بطلب آخرين أو عندما تكون باهتا.

شكلت مع الراحل عبدالله الجفري ثنائية خاصة في عدد من المحطات.. حدثنا عن هذه التجربة وهذه الثنائية؟

عبدالله الجفري- رحمه الله - كان بالنسبة لي الصديق والحبيب والرفيق والأخ، وإن لم أكن صديقا له منذ الطفولة، فقد بدأت علاقتي به مذ أن بدأ العمل في صحيفة "عكاظ" وامتدت حتى بات لي الأخ الذي لم تلده أمي، وتجاوزت حدود العمل إلى ما هو أعمق من ذلك.. وأذكر أن عددا من أبنائه وبناته أبصروا النور وقد كنت صديقا مقربا منه.. على الصعيد المهني والإعلامي تقاسمت معه أجمل النجاحات وعلى رأسها برنامج "الوجه الآخر" الذي أحدث نقلة نوعية وقتذاك في التلفزيون السعودي إبان عهد الدكتور محمد عبده يماني في وزارة الثقافة والإعلام رغم بعض الهجوم الذي حاول النيل منه بطريقة النقد الهادم لا البناء، حتى جاءنا الإنصاف من هيئة خارجية لا يحضرني اسمها صنفت البرنامج بأنه نقلة للإعلام السعودي والدكتور محمد عبده يماني حي يرزق واسألوه.

ماذا عن شيرين شحاتة؟

شيرين شحاتة - رحمها الله - كانت الصوت الماسي و المذيعة صاحبة البديهة الحاضرة والمقدرة الفريدة في التعامل مع المايكروفون.. أعتز بعملي معها في جملة من البرامج بينها برنامج "كلمة ونغم"، الذي كان يقدم كل ظهيرة وكنا خلاله نقدمه مسجلا بطريقة أشبه ما تكون بالبرامج المباشرة، هي رمز من الرموز في إعلامنا المتحضر التي تعي مفهوم العمل الإذاعي الراقي والنزيه، رحمها الله رحمة واسعة.

في عهد أي وزير إعلام كانت انطلاقتك.. ومن هم رفاق تلك المرحلة؟

بدأت علاقتي بالإعلام في عهد الوزير عباس فائق غزاوي - رحمه الله - الذي علمني معاني كثيرة وسامية في مفهوم الإعلام الجاد والهادف، ومن ذلك ألا تبرر الخطأ بالخطأ عندما قال لي" انتبه يا أمين.. إن أردت النجاح فلا تبرر الخطأ.. بل اعمل على الاستفادة منه".. أما أبرز رفاق تلك المرحلة فكانوا كثيرين منهم من سبقني كالدكتور محمد صبيحي والأساتذة محمد مشيخ وعبد الرحمن يغمور ومحمد علي يغمور وخالد زارع.. وممن عاصرني من بني جيلي عبدالله البعداني وعبدالله الراجح وأسماء أخرى تخذلني الذاكرة في تذكرهم حاليا.

هل تذكر أول ظهور لك في الإعلام.. وما الشعور الذي تملكك في تلك الفترة؟

نعم, وكنت حينها شغوفا بالإذاعة ولم أكن أفكر في التلفزيون إطلاقا حتى أنني أتذكر أنه حدث لي موقف طريف.. إذ كنت في تلك الفترة معجبا بالثياب التي يلبسها سمو الشيخ الراحل سعد الصباح - رحمه الله -، التي تكون عادة مطرزة وكنت أحرص على تقليدها وكان لدي ثوب مميز يشبه أحدها أرتديه عندما أذهب للإذاعة، وذات يوم طلب مني الإعلامي علي داوود أن أنضم للتلفزيون مشترطا أن أترك هذا الثوب لأنه لم يكن يروق لبعض المسؤولين عن التلفزيون في تلك الحقبة وقلت له إطلاقا إما أن تقبلوني بثوبي أو اتركوني، ثم تلقيت اتصالا من شخصية مرموقة نحترمها جميعا، وطلبت مني الظهور في التلفزيون وقررت الذهاب إليه وفعلا كان أول عمل لي مع الراحل سعيد الهندي في دراما تلفزيونية ولم يكن يروقني هذا النوع من الدراما بعد أن وجدت في دراما الإذاعة الحرية ثم تركت العمل، حتى عدت عبر برنامج ألوان مع مذيع أردني اسمه محمد أمين، حتى تأقلمت وقدمت سلسلة من أجمل البرامج (الوجه الآخر).


أمين قطان: لا تكرموني بعد موتي! 4c15133e6ec57


ما البرنامج الأقرب لقلبك بين البرامج التي قدمتها؟

فضلا عن برنامج "الوجه الآخر" الذي أعتبره مفصلا في تاريخي المهني.. هناك برنامج "ساعة زمن"، وبرنامج "الليل والكلمة والنغم" الذي تجاوزنا فيه حدود المكان لنقدمه بشكل مختلف آنذاك، ولعلي هنا أشكر من كانوا إحدى ركائز نجاحاتي المهنية وهم زملائي في التلفزيون الذين ذللوا لي كل المتاعب ومنهم المهندس حسن عنقاوي , مدير عام مركز تلفزيون جدة الذي كان يبذل مع الراحل معروف يونس جهدا كبيرا لإخراج برامجي بشكل مميز، وأخيرا من أجمل البرامج التي أفخر بها "معكم على الهواء" الذي قدمته في عهد وزير الإعلام السابق فؤاد الفارسي.

تزداد قيمة الإعلامي بتقادم السنين وخبرة العمل.. هل يمكن أن يكتب نظام التقاعد الوظيفي نهاية مبكرة للكثير من الأسماء التي ما تزال قادرة على العطاء ؟

لم أكن خاضعا في يوم من الأيام لنظام العمل الرسمي في الإعلام ولا أستطيع ، ولك أن تتخيل أنني لم أكن موظفا رسميا في الإعلام وعشت حياة حرة ، وكنا نحن المتعاونين في وضع أفضل ماليا من الموظفين الرسميين.. إذ كنا نتقاضى في تلك الفترة مابين 2000 إلى 3000 ريال في حين الموظف الرسمي لا يتجاوز 700 ريال، وهذا ما جعلنا نفضل البقاء متعاونين كل هذه المدة، ليس طمعا في المال وحبا فيه .. لكنها ضرورة عملنا التي تستوجب عليك أن تكون في بحبوحة من العيش لتظهر في أجمل صورة.. لذا أرى أنه يجب أن يمنح المذيع والإعلامي مزيدا من الامتيازات التي يحتاجها لتذليل العقبات والصعوبات، والأمل في الله ثم الوزير المثقف والعملي الدكتور عبد العزيز خوجة الذي عرفناها وعاصرناه رجلا ضليعا بالفكر والثقافة ومتلمسا لما يحتاجه الوطن والمواطن في هذا المجال الحيوي المهم.

هل صحيح أن مجتمعنا دفان ولا يتذكر رموزه إلا بعد رحيلهم؟

مع الأسف إلى حد ما، وكثيرا من الرموز لم تكرم إلا بعد وفاتها أو لم تكرم، وبرأيي أن التكريم والعرفان بما قدمته هذه الرموز سينعكس على ثقافة الأجيال التالية ومن ثم التحفيز الحقيقي لهم، أما مسألة تكريم الراحلين والموتى فهذه ليست إلا استغلالا لتاريخهم والتغني به من قبل القائمين على هذه التكريمات، فما فائدة أن تكرمني بعد أن أموت، أنت هنا تكرم نفسك لا أكثر.

هل هذا يعني أنك محبط من هذا النكران أو التهميش لما قدمته طيلة هذه السنوات؟

دعني أقول لك إنها عادات مرفوضة توارثها البعض وليس نكرانا ومع الأسف نحتاج لتغييرها، فرغم قلة المذيعين في الفترة التي انطلقنا فيها.. إلا أننا كنا نشعر بمن يوجهنا ويأخذ بيدنا ويستمع لنا، وهو ما يحتاجه هذا الجيل حتى أنني أذكر أن الشاعر الكبير أحمد قنديل فاجأني ذات مرة وقال لي" يا بني.. أنا متابع لما تكتب.. استمر" ووجه لي بعض النصائح, وذلك عندما كان المرحوم عبدالله الجفري ينشر لي بعض القصائد، وهذا ما يثلج الصدر ويزيد من الحماس والعمل أن تجد الكبار يتابعون ويوجهون وهو ما يجعلك على قدر كبير من المسؤولية.

عرف عنك الأسلوب اللغوي الرفيع في تقديم البرامج .. برأيك كيف هو حال اللغة مع هذا الجيل؟

للأسف لم يعد كثير من المذيعين يكترثون بقيمة اللغة العربية والكنز الذي تحتويه.. بل ولم يعد قادرا على الإحساس بأهمية ما يقدمه للناس من مضامين، فالمسألة لم تعد مظهرا واسما فحسب.. بل إن المضمون المميز هو من سيترسخ في الذاكرة، ومع الأسف شوهت اللغة من قبل البعض وهي مسؤولية أقسام الإعلام في جامعاتنا التي كان حريا بها عدم تخريج أي طالب لا يجيد اللغة العربية وقواعدها جيدا مهما كانت قدراته الإعلامية.. فاللغة الرفيعة أساس الإعلامي الناجح ووسيلته الحقيقية للوصول لقلب المشاهد والمستمع.

تربطك علاقة مميزة مع كثير من الشخصيات الاعتبارية والمشاهير والرموز وجمعتك الكثير من المواقف معهم.. ألم تفكر في كتابة مذكراتك بعد هذا المشوار؟

لدي الكثير من الذكريات المهمة والعلاقات المتعددة وهذا من فضل الله سبحانه وتعالى، ورغم ذلك لن أكتب مذكراتي لإيماني بأن المجالس أمانة وليس من حقي نشر مذكراتي مع هؤلاء الذين عاصرتهم وجمعتني بهم أجمل اللحظات، فمن حقهم علي أن أحتفظ بخصوصية العلاقة بيننا، فما قد أرى نشره عاديا ربما لا يروق لمن لهم علاقة به وهذا أبسط حقوق الوفاء لهم.. وهذه قناعتي الخاصة التي تحتم علي رفض هذه الفكرة تماما.

ما الشخصية التي أثرت في شخصيتك وثقافتك؟

هناك العديد من الشخصيات التي تحمل من الفكر والمعرفة والحكمة ولعبت دورا مهما في بلورت شخصيتي الإعلامية على رأسها عباس فائق غزاوي الذي أبصرت على يديه الإعلام.. وكذلك معالي الدكتور محمد عبده يماني الذي عشت في فترة توليه وزارة الإعلام أزهى أيامي المهنية وكان كتلة من الأدب والفضائل، والدكتور عبد العزيز خوجة عندما كان وكيلا للوزارة في تلك الفترة وكان بابه مفتوحا للمثقفين والإعلاميين، وصديقي الراحل عبدالله الجفري الذي أثر كثيرا في تكويني وكان يقدم لي النصيحة بأدبه الجم ولا أنسى الزيدان عندما كنت ألتقيه في مكتبه في "عكاظ".


أمين قطان: لا تكرموني بعد موتي! 4c1513840acf5


هل مازلت على تواصل مع أصدقاء تلك المرحلة؟

نعم ولله الحمد نتواصل باستمرار.. ويبقى السؤال مستمرا في ما بيننا ومن هؤلاء على سبيل المثال لا الحصر الدكتور بدر كريم وعبد الرحمن يغمور والدكتور محمد صبيحي وبكر باخيضروغيرهم ممن تخونني الذاكرة في ذكرهم هذه اللحظة، ولله الحمد كثير من أصدقائي أوفياء.

الإعلاميات السعوديات في الوقت الحالي، كيف تقيم حضورهم قياسا بجيل شيرين شحاتة؟

هذا الجيل يحمل نماذج مشرقة وقد أتيح لها مالم يكن موجودا في زمن سابق من إمكانيات وهامش الحرية المتاح، ولله الحمد لدينا أسماء مميزة تأتي كامتداد لجيل الإعلاميات الرائدات شيرين شحاتة وأسماء ضياء ونجوى مؤمنة والدكتورة فاتنة شاكر ونجاة محمد حسن عواد ومن بينهن دلال ضياء التي تدير العديد من البرامج باقتدار وتميز وبعض الأسماء، وكانت الحياة الإعلامية النسائية مميزة وأتمنى لهن التوفيق.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أمين قطان: لا تكرموني بعد موتي!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قطان: أمن مصر من أمن المملكة.. و"لا نضع السم في العسل"
» بأمر الملك.. أحمد قطان سفيراً للمملكة في مصر
» السفير قطان: الإفراج عن 5 سجناء سعوديين هذا الأسبوع
» قطان: المملكة تمنح المصريين تأشيرات العمرة والحج بالمجان
» أمين جدة :لن نعيد إصدار الرخص من البلديات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سفينة الثقافة العامة :: .•:*¨`*:•. ][العنكي الـمنـتـديـات الـعـامـة][.•:*¨`*:•. :: ملتقى اخر الأخبار والاحــــداث-
انتقل الى: