أبو مهدي °ˆ*¤§(عنكي مدير المنتدى)§¤*ˆ°
الأوسمه : عدد الرسائل : 11986 العمل/الترفيه : Budget Specialist المزاج : Always Great نقاط : 28110 تاريخ التسجيل : 26/11/2008
| موضوع: الافسادة الاخيرة لبني اسرائيل ( المسيح الدجال ) في فلسطين ؟؟ السبت يناير 24, 2009 8:18 pm | |
| الموضوع لا يعبر بالضرورة عن رأيي الشخصي
قال تعالى في بداية سورة الاسراء:
( وَقَضَيْنَا إِلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا (4)
فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولَاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلَالَ الدِّيَارِ ۚ وَكَانَ وَعْدًا مَفْعُولًا (5)
ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا (6)
إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ ۖ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا ۚ
فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا(7)(الأسراء)
ثم قال تعالى في نهاية سورة الاسراء :
وقلنا من بعده لبني إسرءيل اسكنوا الأرض فإذا جاء وعد الآخرة جئنا بكم لفيفــــــاً ( الإسراء104)
المتأمل لهذه الاية يجد بها بشارة بتحقق وعد الله ويجد أن ما يحدث الآن من تجميع لليهود في أرض فلسطين مكرمن الله لهم
يرى البعض أن في قيام دولة إسرائيل وتجمع اليهود بها نكاية في الإسلام والمسلمين
ولكن الحقيقة غير هذا فالحق سبحانه وتعالى حين يريد أن نضربهم الضربة الإيمانية
من جنود موصوفون بأنهم (عبادا لنا...) يلفتنا إلى أن هذه الضربة لا تكون وهم مفرقون مبعثرون في كل أنحاء العالم
فلن نحارب في العالم كله ولن نرسل عليهم كتيبة إلى كل بلد لهم فيها حارة أو حي.
فكيف لنا أن نتبعهم وهم مبعثرون في الارض
إذن ففكرة التجمع والوطن القومي التي نادى بها بلفور وأيدتها الدول الكبرى المساندة لليهود والمعادية للإسلام ,
ومن المفارقات العجيبة :
أن مؤتمر أنابولس المعاصر ، جعلوه في الخريف لأن اليهود يتيامنون بالخريف ،
ففي الخريف كذلك كان وعد بلفور الذي نجم عنه بعد ذلك قيام دولة بني إسرائيل .
فهذه الفكرة في الحقيقة تمثل خدمة لقضية الإسلام وتسهل علينا تتبعهم وتمكننا من القضاء عليهم
لذلك يقول تعالى (فإذا جاء وعد الآخرة جئنا بكم لفيفا) أي.أتينا بكم جميعا نضم بعضكم إلى بعض
فهذه إذن بشرى لنا معشر المسلمين بأن الكرة ستعود لنا وأن الغلبة ستكون في النهاية للإسلام والمسلمين
وليس بيننا وبين هذا الوعد إلا أن نعود إلى الله ونتجه إليه كما قال سبحانه (فلولا إذ جاءهم بأسنا تضرعوا.)
والمراد بقوله هنا (وعد الآخرة..) هوالوعد الذي قال الله عنه
(فإذا جاء وعد الآخرة ليسوؤا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة )
وفي الآيات الأولى ( لتفسدن في الأرض مرتين )
مرتين...تحدث العلماء عن هاتين المرتين.... واختلفوا في الوقت..
في المدينة أبرم رسول الله معهم معاهدة يتعايشون بموجبها ووفى لهم رسول الله ما وفوا فلما غدروا هم,
واعتدوا على حرمات المسلمين وأعراضهم جاس رسول الله صلى الله عليه وسلم خلال الديار...
وقتل منهم من قتل وأجلاهم عن المدينة إلى الشام وإلى خيبر.وكان هذا بأمر من الله لقوله تعالى
(هو الذي أخرج الذين كفروا من أهل الكتاب من ديارهم لأول الحشر ما ظننتم أن يخرجوا
وظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا وقذف في قلوبهم الرعب
يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدي المؤمنين فاعتبروا يا أولي الأبصار) الحشر
وهذا هو الفساد الأول الذي حدث من يهود بني النضير وبني قينقاع وبني قريظة الذين خانوا العهد مع رسول الله
فالإفسادتين كانتا بعد الإسلام.
يقول الحق سبحانه
(ثم رددنا لكم الكرة عليهم وأمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم أكثر نفيرا)
الخطاب في هذه الاية موجه لبني إسرائيل والاية تمثل نقطة تحول وانقلاب للأوضاع ,
فبعد ما تحدثنا عنه من غلبة المسلمين وأن الله سلطهم لتأديب بني إسرائيل نرى هنا أن هذا الوضع لم يستمر
لأن المسلمين تخلوا عن منهج الله الذي ارتفعوا به وتنصلوا من كونهم عبادا لله,
فدارت عليهم الدائرة وتسلط عليهم اليهود وتبادلوا الدور معهم لأن اليهود أفاقوا لأنفسهم في حالهم وما وقعوا فيه من مخالفات.
فانحلت الأمور الإيمانية في نفوس المسلمين وانقسموا دولا لكل منها جغرافيا ولكل منها نظام حاكم ينتسب إلى الإسلام
فانحلت عنهم صفة عباد الله فبعد قوتهم واستقامتهم على منهج الله وبعد أن استحقوا أن يكونوا عباد لله بحق
تراجعت كِفتهم وتخلوا عن منهج ربهم وتحاكموا إلى قوانين وضعية فسلط عليهم عدوهم ليؤدبهم
فأصبحت الغلبة لليهود لذلك يقول تعالى (ثم رددنا لكم الكرة عليهم...)
و (ثم) حرف عطف يفيد الترتيب مع التراخي على خلاف الفاء مثلا تفيد الترتيب مع التعقيب
ومن ذلك قوله تعالى (ثم أماته فأقبره*ثم إذا شاء أنشره) فلم يقل الله فرددنا. بل قال (ثم رددنا)
ذلك لأن بين الكرة الأولى التي كانت للمسلمين في عهد رسول الله وبين هذه الكرة التي كانت لليهود وقتا طويلا..
فلم يحدث بيننا وبينهم حروب لعدة قرون منذ عصر الرسول إلى أن حدث وعد بلفور الذي أعطى لهم الحق في قيام دولتهم في فلسطين
وكانت الكرة لهم علينا في عام 1967 فناسب العطف ب (ثم) التي تفيد التراخي..
والحق سبحانه يقول (ثم رددنا لكم الكرة....)
أي جعلنا لبني إسرائيل الغلبة والقوة والنصر على المسلمين وسلطناهم عليهم
لأنهم تخلوا عن منهج ربهم وتنازلوا عن الشروط التي جعلتهم عبادا لله..
وقوله تعالى (وأمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم أكثر نفيرا)
وفعلا أمدهم الله بالمال حتى أصبحوا أصحاب رأس المال في العالم كله...
وأمدهم بالبنين الذين يعلمونهم ويثقفونهم على أعلى مستويات وفي كل المجالات
ولكن هذا كله لا يعطيهم القدرة على أن تكون لهم كرة على المسلمين فهم في ذاتهم ضعفاء
رغم ما في أيديهم من المال والبنين ولابد لهم لكي تقوم لهم قائمة من مساندة أنصارهم وأتباعهم من الدول الأخرى
فلا يكون من اليهود ذاتهم لاْن اليهود بحسب القرآن الكريم قد ضرب عليهم الذلة والمسكنة
فهم لن يكون لهم عز دنيوي ولا مجد مادي قوي بل إن ذلك سيتمثل بالأمم المسيحية الطاغية بقواها المادية الهائلة
وبدجلها الكهنوتي والسياسي الذي لا علاقة له بالمسيحية الحقة قال تعالى
( ضربت عليهم الذلة أينما ثقفوا إلا بحبل من الله وحبل من الناس ) أل عمران 112
والاْستثناء يوضح إن العلو سيكون على حالتين
وان العلو الأول كان بحبل الله أي باتكالهم على الله في نشأته وتمكينه من خلال الوحي والنبوة في ايام داود وسليمان عليهم السلام
وان العلو الثاني سيكون بحبل الناس أي باتكالهم على الناس في نشأته وتمكينه من خلال المساعدات المالية والعسكرية والبشرية
ولنتمعن في جمال ودقة التعبير القرآني باستخدام كلمة ( الحبل ) في هذا المقام فالحبل يرفع به دلو الماء من قعر البئر إلى قمته
فهو وسيلة لانتشال الشيْ من أدنى حالاته وإيصاله إلى أعلاه
ومنه قوله صلى الله عليه وسلم لصاحب الناقة ( أعقل وتوكل ) نجد انه وسيلة ربط لإحكام الشيء وبقاه على حاله
يتبع | |
|
أبو مهدي °ˆ*¤§(عنكي مدير المنتدى)§¤*ˆ°
الأوسمه : عدد الرسائل : 11986 العمل/الترفيه : Budget Specialist المزاج : Always Great نقاط : 28110 تاريخ التسجيل : 26/11/2008
| موضوع: رد: الافسادة الاخيرة لبني اسرائيل ( المسيح الدجال ) في فلسطين ؟؟ السبت يناير 24, 2009 8:19 pm | |
| وهذا ما تحقق في إسرائيل فقد استطاع اليهود بعد إن كانوا في القاع من تسلق الحبل الأمريكي البريطاني
ليصعدوا إلى قمة تمثال الحرية ففي العلو الأول لهم كانوا قد طلبوا العون من الله لإقامة الدولة في الأرض المباركة
وكان اتكالهم على الله لإدامة وجودها حيث قال الله عنهم
( إذ قالوا لنبي لهم ابعث لنا ملكاً نقاتل في سبيل الله ) البقرة 246 فأتاهم الله ما طلبوا
حيث قال عنهم (ولقد آتينا بني إسرائيل الكتاب والحكم والنبوة ) الجاثية 16
فجمع لهم الله الملك والنبوة والحكم في داود وسليمان عليهم السلام بعد اختيار طالوت لهم ملك بمواصفات خاصة وآيات بينه
إما في علوهم الثاني كانوا قد طلبوا العون من بلفور لإقامة الدولة والاتكال على بريطانيا لإيجادها وعلى أمريكا لإدامة وجودها
فكان لهم ما أرادوا وذلك بعد الزواج غير الشرعي بين أمريكا وبريطانيا وهما دولتا اليهود والنصارى بعقد غير شرعي
وتم إنجاب طفل يهودي ( الدجال ) عن طريق السفاح لاعن طريق النكاح
فتم الحمل به عام 1917م بوعد جيمس بلفور وزير خارجية بريطانيا آنذاك
ثم تمت الولادة عام 1947م وهو تاريخ قيام دولة إسرائيل الحالية 1917 + 30 = 1947
وهذا واضح لا يحتاج إلى بيان منذ الخطوات الأولى لقيام دولتهم ووطنهم القومي المزعوم في فلسطين
وهذا معنى قوله تعالى :"وجعناكم أكثر نفيرا"
النفير من يستنفره الإنسان لينصره والمراد هنا الدول الكبرى التي ساندت اليهود وصادمت المسلمين
ومازالت الكرة لهم علينا وسوف نظل إلى أن نعود كما كنا عبادا لله مستقيمين على منهجه محكمين لكتابه
وهذا وعد سيتحقق إن شاء الله
فإذا كانت الكرة الآن لليهود فهل ستظل لهم على طول الطريق لا ..
لن تظل لهم الغلبة ولن تدوم لهم الكرة على المسلمين بدليل قول الحق سبحانه وتعالى (فإذا جاء وعد الآخرة...)
أي إذا جاء وقت الإفسادة الثانية لهم وقد سبق أن قال الحق سبحانه عنهم (لتفسدن في الأرض مرتين.)
وبينـّا الإفساد الأول حينما نقضوا عهدهم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينة ..
وفيه بشارة لنا أننا سنعود إلى سالف عهدنا وستكون لنا يقظة وصحوة نعود بها إلى منهج الله وإلى طريقه المستقيم
وعندها ستكون لنا الغلبة والقوة وستعود لنا الكرة على اليهود
وقوله تعالى
(وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة .. ) أي المسلمين سيدخلون المسجد الأقصى وسينقذونه من أيدي اليهود
(كما دخلوه أول مرة...) المتأمل في هذه العبارة يجد أن دخول المسلمين للمسجد الأقصى أول مرة
كان في عهد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ولم يكن الأقصى وقتها في أيدي اليهود
بل كان في أيدي الرومان المسيحيين
فدخوله الأول لم يكن إساءة لليهود وإنما كان إساءة للمسيحيين
لكن هذه المرة سيكون دخول الأقصى وهو في حوزة اليهود المحميين من المسيحيين
وسيكون من ضمن الإساءة لوجوه الجميع اليهود والمسيحيين أن ندخل عليهم المسجد الأقصى ونطهره من رجسهم
ونلحظ كذلك في قوله تعالى (كما دخلوه أول مرة ) أن القرآن لم يقل ذلك إلا إذا كان بين الدخولين خروج
إذن فخروجنا الآن من المسجد الأقصى تصديق لنبوءة القرآن وكأن الحق سبحانه يريد أن يلفتنا
إن أردتم أن تدخلوا المسجد الأقصى مرة أخرى فعودوا إلى منهج ربكم وتصالحوا معه
وقوله تعالى (فإذا جاء وعد الآخرة..)
كلمة الآخرة تدل على أنها المرة التي لن تتكرر ولن يكون لليهود غلبة بعدها
وقوله تعالى (وليتبروا ما علوا تتبيرا)
يتبروا أي يهلكوا ويدمروا ويخربوا ما أقامه اليهود وما بنوه وشيدوه من مظاهر الحضارة التي نشاهدها الآن عندهم..
لكن نلاحظ أن القرآن لم يقل : ما علوتم إنما قال (ما علوا) ليدل على أن ما أقاموه وما شيدوه ليس بذاتهم
وإنما بمساعدة من وراءهم من أتباعهم وأنصارهم المسيحيين فاليهود بذاتهم ضعفاء لا تقوم لهم قائمة
وهذا واضح في قول الحق سبحانه عنهم:
(ضربت عليهم الذلة أين ما ثقفوا إلا بحبل من الله وحبل من الناس..)
فهم أذلاء أينما وجدوا ليس لهم ذاتية إلا بعهد يعيشون في ظله...كما كانوا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينة
أو عهد من الناس الذين يدافعون عنهم ويعاونونهم كما هو حاصل الان من امريكا وابريطانيا
واليهود قوم منعزلون لهم ذاتية وهوية لا تذوب في غيرهم من الأمم ولا ينخرطون في البلاد التي يعيشون فيها,
لذلك نجد لهم في كل بلد يعيشون به حارة تسمى (حارة اليهود) ولم يكن لهم ميل للبناء والتشييد
لأنهم كما قال الله عنهم (وقطعناهم في الأرض أمما)
كل جماعة منهم في أمة تعيش عيشة انعزالية أما الآن وبعد أن أصبح لهم وطن قومي في فلسطين على حد زعمهم
فنراهم يميلون للبناء والتعمير والتشييد
ونحن الآن ننتظر وعد الله سبحانه ونعيش على أمل أن تنصلح أحوالنا ونعود إلى ساحة ربنا
وعندها سينجز لنا ما وعدنا من دخول المسجد الأقصى وتكون لنا الكرة الأخيرة عليهم ...
سيتحقق لنا هذا عندما ندخل معهم معركة على أسس إسلامية وإيمانية لا على عروبة وعصبية سياسية
لتعود لنا صفة العباد ونكون أهلا لنصرة الله تعالى .
الأفسادةالاولى كانت على عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ولم يذكر فيها المسجد وإنما اكتفى بجوس الديار .
والافسادة الثانية ( الاخرة ) هي مانشاهده الان على ارض فلسطين بجوار المسجد الذي تم ذكره في الافسادة الثانية . | |
|
رغد الغيداء °ˆ*¤§(عنكي مدير المنتدى)§¤*ˆ°
الأوسمه : عدد الرسائل : 2506 العمر : 44 الموقع : في عيون وقلب وروح حبيبي... العمل/الترفيه : خبـــيرهـ تجـــميلـ,,, المزاج : عَاشِقَهـٌ,,, إحترام قوانين المنتدى : نقاط : 492 تاريخ التسجيل : 16/12/2008
| موضوع: رد: الافسادة الاخيرة لبني اسرائيل ( المسيح الدجال ) في فلسطين ؟؟ الإثنين يناير 26, 2009 1:31 am | |
| مشكوووووووور ياابو مهدي على هذا المجهود وباركـ الله فيكـ لاعدمناكـ | |
|
أبو مهدي °ˆ*¤§(عنكي مدير المنتدى)§¤*ˆ°
الأوسمه : عدد الرسائل : 11986 العمل/الترفيه : Budget Specialist المزاج : Always Great نقاط : 28110 تاريخ التسجيل : 26/11/2008
| موضوع: رد: الافسادة الاخيرة لبني اسرائيل ( المسيح الدجال ) في فلسطين ؟؟ الإثنين يناير 26, 2009 5:27 pm | |
| رغد الغيداء تسلمي على المرور والتعقيب | |
|
ABO ABBAS °ˆ*¤§(عنكي مؤسس المنتدى)§¤*ˆ°
عدد الرسائل : 464 العمر : 34 الموقع : كندا - تورنتو العمل/الترفيه : طالب المزاج : COOL إحترام قوانين المنتدى : نقاط : 46 تاريخ التسجيل : 26/11/2008
| موضوع: رد: الافسادة الاخيرة لبني اسرائيل ( المسيح الدجال ) في فلسطين ؟؟ الأربعاء يناير 28, 2009 7:11 am | |
| مشكووووووووووووووور بو مهدي | |
|
أبو مهدي °ˆ*¤§(عنكي مدير المنتدى)§¤*ˆ°
الأوسمه : عدد الرسائل : 11986 العمل/الترفيه : Budget Specialist المزاج : Always Great نقاط : 28110 تاريخ التسجيل : 26/11/2008
| موضوع: رد: الافسادة الاخيرة لبني اسرائيل ( المسيح الدجال ) في فلسطين ؟؟ الأربعاء يناير 28, 2009 5:39 pm | |
| ABO ABBAS تسلم على المرور والتعقيب لا عدمناكـ | |
|