أبو مهدي °ˆ*¤§(عنكي مدير المنتدى)§¤*ˆ°
الأوسمه : عدد الرسائل : 11986 العمل/الترفيه : Budget Specialist المزاج : Always Great نقاط : 28110 تاريخ التسجيل : 26/11/2008
| موضوع: فاروق حسني يكشف المستور: لست «شاذاً جنسياً» وصفوت الشريف وراء الشائعة! الجمعة يونيو 24, 2011 3:56 am | |
| فاروق حسني يكشف المستور: لست «شاذاً جنسياً» وصفوت الشريف وراء الشائعة! أكد فاروق حسني وزير الثقافة الأسبق أن صفوت الشريف وراء شائعة «شذوذه الجنسي»، مؤكدا انه تزوج مرتين.
وقال، في حوار مع بوابة «الأهرام» الالكترونية نشرته أمس، «أول ما جيت الوزارة كانت هناك جريدة اسمها «شباب الأحرار» كتبت بالخط العريض أن فاروق حسني كان يسير في مظاهرة للشواذ جنسيا، ليدعمهم. فثرت بالطبع، ذهبت للرئاسة.
مضيفا: بعد أيام قليلة كنت مع المرحوم زكي بدر وتقدمت ببلاغات رسمية، فقال لي بالحرف الواحد: إنت عارف مين إللي عمل فيك الفصل ده، قلت له: مين، قال لي: موافي، سألته مين موافي، فرد بدر: صفوت الشريف».
وتابع قائلا: «ما أريد قوله ان مصطفى كامل مراد، رئيس حزب الأحرار آنذاك، جاءني ومعه محمد فريد زكريا، وهو حي يرزق، واعتذرا لي بشدة، مؤكدين أنه خطأ غير مقصود، وأخيرا التقيت بمحمد فريد زكريا واعترف بأن المسألة كانت مدبرة! أنا لم أمش في أي مظاهرة، وليس هناك ما يشبهني كل هذا من نسج الخيال وإللي عنده حاجة يقولها، هو أنا كنت في صحراء! أنا كنت الملحق الثقافي في باريس وكان هناك عاطف صدقي وأحمد ماهر وعبد الأحد جمال الدين ويحيى الجمل وفتحي سرور وممدوح البلتاجي وعلي السمان.. هل كل هؤلاء عمي؟.مسألة غريبة، ومن يومها اتخذها البعض تكأة ليضايقني».
وأكد حسني انه تزوج مرتين في السابق، مرجعا سبب انفصاله الى كونه فنانا ومن الصعب أن يستمر الزواج.
ونفى علاقته بالحزب الوطني المنحل، قائلا: «أنا لم أكن عضوا فيه، ولا في لجنة السياسات».
وكشف حسني ان علاقته متوترة منذ 6 سنوات مع سوزان ثابت زوجة الرئيس السابق لأنه كان ضد التوريث، وقال «كانت علاقتي بجمال مبارك فاترة تماما، وان الرئيس هو الذي كان يساندني».
وحول الاتهامات بنهب الآثار المصرية، قال أولا أنا استعدت ما يقرب من 16 ألف قطعة من آثارنا في إسرائيل، ومن أميركا وغيرها من الدول.
ثم ان كل شيء في الدنيا قابل للسرقة، آثارنا على مساحة مليون كم2، فهل كان من الممكن أن نقيم على كل متر غفيرا؟!
نحن حمينا الآثار بإنشاء المتاحف، ما أنجزته في هذا القطاع بالذات شيء مهول، لكن لا أحد يريد الاعتراف به». وفي سؤال له حول حصول الهانم أو الرئيس على أي قطع آثار بعلمك أو مساعدتك؟، أجاب «هذا كلام مضحك، ينم على جهل من يقوله أو رغبته في الاتهام المجاني، لأن طبائع الأمور لا تسير هكذا، لا رئيس الدولة ولا أي أحد مهما تكن قوته يستطيع طلب أو أخذ شيء كهذا، لأنك لو استجبت له بضعف السلطة، فلن يستجيب لك أمين العهدة، الأمور ليست بهذه البساطة، كل شيء مثبت ومسجل ولا يمكن التلاعب فيه».
| |
|